نجـــــــــــــد الحلـــــــــــــــــــــــــــــــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نجـــــــــــــد الحلـــــــــــــــــــــــــــــــم

منتدى منوع وهادف وشامل ومرحبا بكم في هذا المنتدى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقابلة وزيرة الخارجية كلينتون مع حسن عباس من الموقع الإلكتروني: "وطن دوست دوت كوم"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dreamnagd
عضو مؤسس
عضو مؤسس
dreamnagd


MMS MMS : لك وحشة وفي القلب رجفة شوفتك حلم وغيبتك دمع
الجنس : ذكر
الابراج : الثور
الأبراج الصينية : الماعز
عدد المساهمات : 810
نقاط : 13320
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 05/05/1967
تاريخ التسجيل : 02/12/2009
العمر : 57
الموقع : الرياض في قلب الجزيرة العربية
العمل/الترفيه : أعمال حرة
المزاج : رايق

مقابلة وزيرة الخارجية كلينتون مع حسن عباس من الموقع الإلكتروني: "وطن دوست دوت كوم" Empty
مُساهمةموضوع: مقابلة وزيرة الخارجية كلينتون مع حسن عباس من الموقع الإلكتروني: "وطن دوست دوت كوم"   مقابلة وزيرة الخارجية كلينتون مع حسن عباس من الموقع الإلكتروني: "وطن دوست دوت كوم" Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 12:28 am

مقابلة وزيرة الخارجية كلينتون مع حسن عباس من الموقع الإلكتروني: "وطن دوست دوت كوم"
(الوزيرة تجيب على تساؤلات حول باكستان والمسلمين والعلاقات الهندية الباكستانية)


بداية النص
وزارة الخارجية الأميركية

مكتب المتحدث الرسمي

14 كانون الأول/ديسمبر 2009

مقابلة

وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري رودام كلينتون

مع حسن عباس من موقع وطن دوست دوت كوم

10 كانون الأول/ديسمبر 2009

واشنطن العاصمة

سؤال: السؤال الأول يتعلق
بالنقطة التي كنتم تتحدثون عنها قبل قليل، زيارتكم لباكستان. لقد ذهبتم
إلى مسجد، وذهبتم إلى (غير مسموع) وتحدثتم مع الطلبة، وذهبتم إلى مركز
للشرطة تعرض فيه الناس للقتل، وذهبتم إلى متحف إقبال، الرجل الذي (غير
مسموع) منطقة باكستان. لقد وصفت وسائل الإعلام الباكستانية ذلك بأنه عمل
شجاع، عملية التواصل هذه التي قمتم بها. وحتى أولئك الذين كانوا من منتقدي
السياسة الأميركية أعربوا عن تقديرهم لشجاعتكم ولتبليغ رسالة إلى القيادة
الباكستانية أيضا.

فما هي بشائر الأمل، في كل هذه العملية، التي رأيتموها في باكستان؟

الوزيرة كلينتون: حسنا،
أولا إنها صمود وشجاعة الشعب الباكستاني. ففي كل مكان ذهبت إليه، التقيت
بأناس كانوا يعربون عن آرائهم جهارا وينهضون ويبذلون قصارى الجهد، وكان
ذلك مؤثرا جدا بالنسبة لي. وشعرت أيضا بأن كلا من الحكومة المدنية
والقيادة العسكرية تدرك أن الخطر الذي تواجهه ينبغي التصدي له.

وأعتقد أن ذلك كان يبشر
بالخير كثيرا، لأن خطر الإرهاب يتزايد بالنسبة لباكستان كما أنه شديد. ولا
يمكن دحره إلا بتضافر الشعب الباكستاني ورفضه له، في المقام الأول،
بمحاولة تقديم رواية مختلفة عما يقدمها الإرهابيون، وباستخدام القوة
العسكرية حينما يكون ذلك واجبا، ولكن الأهم بتطوير المؤسسات الديمقراطية،
وبتنمية البلد، والتوضيح بجلاء أن باكستان لا يوجد فيها متسع لمن يريدون
الهدم والتمزيق، لأن الشعب الباكستاني يريد أن يبني.

سؤال: يرتبط بهذا
الموضوع، وخاصة لأنكم، إذا جاز لي القول، كنتم من أوائل الزعماء الأجانب
الذين ذهبوا إلى خطوط الشرطة أيضا – ضباط الشرطة ذهبوا، لأن شرطة باكستان
تقف في الخطوط الأولى لتلك الحرب.

الوزيرة كلينتون: نعم.

سؤال: وإنني، قبل أن أصبح
أكاديميا، كنت ضابط شرطة في باكستان، لذا فإن سؤالي هو، في هذا السياق،
هناك كلام كثير – هناك تاريخ لجيش الولايات المتحدة بباكستان- إن العلاقة
الأميركية الباكستانية فيما يتعلق بالدعم العسكري الكثير، والعلاقة بين
الجيشين. ولكن الآن هناك وجهة نظر تقول إنه فيما يتعلق بهذا (غير مسموع)،
فإن الشرطة وجهات فرض القانون سيجري إصلاحها، وأن باكستان لن تكون قادرة
على محاربة الجماعات المسلحة في البنجاب أو كراتشي ومناطق أخرى. إن الجيش
لا يستطيع أن يتوجه للحرب في كل مكان. هل هناك – هل يدور تفكيركم حول هذه
الأفكار؟ - هل الولايات المتحدة – ستفكر في دعم الشرطة الباكستانية وجهات
تطبيق القانون؟

الوزيرة كلينتون: حسنا،
سيشرفنا أن نفعل ذلك، لأنني أتفق معك في أن الشرطة حقيقة تقف في الخطوط
الأمامية. فهم في معظم الأحيان يضطرون للتعامل مع موجات العنف التي تتعرض
لها المدن أو البلدات وهم لا يملكون الدعم الذي يحتاجون إليه، وفي أغلب
الأحيان لا تكون لديهم المعدات التي يحتاجون إليها. وكما تقول، فإنني
التقيت بعدد من ضباط الشرطة، في كل من لاهور وإسلام أباد، وهم من
الملتزمين جدا، ولكن مواردهم تقل عن احتياجاتهم بكثير. وإنني سعيدة جدا
بدراسة أي طلب من الحكومة الباكستانية لمساعدة قوات الشرطة، لأنني أوافق
تماما على أنهم يقفون على الخطوط الأولى للدفاع.

سؤال: أشكركم شكرا جزيلا. وإنني – إنني متأكد أن ذلك سيتصدر عناوين الأنباء لأن –

الوزيرة كلينتون: (ضحك).

سؤال: - إن الشرطة- لقد تحدثت مع العديد من ضباط الشرطة، زملائي السابقين-

الوزيرة كلينتون: نعم.

سؤال: هذا عظيم جدا.
سؤالي التالي حول علاقات الولايات المتحدة والعالم الإسلامي في مجمله. من
الواضح أنه يوجد -(غير مسموع) نغمة جديدة للحوار، المصالحة والاحترام،
وخطابا الرئيس أوباما في تركيا والقاهرة كانا عظيمين بكل معنى الكلمة
ووصلا الرسالة الصائبة. بأي وسيلة ستتم متابعة ذلك؟ وما هي المراحل
التالية لتلك العلاقة؟

الوزيرة كلينتون: هذا
سؤال ممتاز لأننا نعمل بكل جهد بشأن المتابعة، لقد حضرت في الآونة الأخيرة
مؤتمرا في مراكش بالمغرب حيث أعلنت عن عدد من إجراءات المتابعة. ولكن
الفكرة التي استُقبلت بحماس شديد كانت فكرة مبعوثي العلوم. فقد ذكرت حينئذ
أن الكثير من الحقائق العلمية التي نعتبرها أمرا مسلما به الآن كانت قد
اكتُشفت ونُقّحت في أزمان سابقة على يد الباحثين والعلماء المسلمين. ومن
الفلك إلى الجبر، هناك الكثير الذي ندين به للعالم الإسلامي، وهناك
احتياجات في الوقت الراهن ليتجدد التركيز على العلم، وهو ما لا يتناقض مع
العقيدة الدينية، ولذلك فإننا سنبعث الفائزين بجوائز نوبل والرؤساء
السابقين لأكاديمية العلوم القومية، وشخصيات أخرى عديدة لزيارة الجامعات
والحكومات في محاولة لإعادة إذكاء هذا التواصل بمساعدتنا.

كما أننا نستثمر أيضا في
مزيد من برامج تدريس اللغة الإنجليزية. وإننا نستثمر في المزيد من برامج
المشروعات التجارية، وبرامج المشروعات الصغيرة. وسوف نبدأ سلسلة من لقاءات
الحوار بين الأديان. سيكون هناك الكثير من المتابعة لما ورد في خطاب
القاهرة لأننا تلقينا طلبات كثيرة جدا وسوف نحاول تلبيتها.

سؤال: شكرا لكم. لقد
تحدثتم بالفعل عن الباكستانيين في الشتات. وكما هو الحال في مجتمعات
الشتات، فإن المسلمين في الشتات بالولايات المتحدة يستفيدون إلى حد كبير
من هناك بكونهم – بناة للجسور بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي. فهل
توجد جالية أخرى من المسلمين في الشتات غير الباكستانيين تشعرون بالتفاؤل
تجاهها أو تعتقدون أن بإمكانها القيام بدور معين؟

الوزيرة كلينتون: هذا
سؤال ممتاز. حسنا، أعتقد أن الشتات الفلسطيني قد تنبه إلى التنمية
الاقتصادية وتحمس لها. فعدد من أصدقائي الأميركيين الفلسطينيين يستثمرون
في الضفة الغربية لأن الوضع الأمني تحسّن إلى حد كبير بفضل الجهد الجيد
للرئيس عباس ورئيس الوزراء فياض. لذلك فقد حدثت زيادة كبيرة جدا في النشاط
الاقتصادي في الضفة الغربية التي يستثمر فيها العديد من الأميركيين
الفلسطينيين.

وهناك عدد من المسلمين
الهنود الذين يشاركون بكثافة في الأنشطة المتعلقة بالحوار بين الأديان
وبالتواصل. وإنني أفعل الكثير مع الجالية البانغلادشية، التي لا تشارك في
الأنشطة الأكاديمية والمهنية بقدر ما تفعله الجالية الباكستانية، ولكنها
موجودة بالفعل في القاعدة الشعبية للعديد من الدول- أو على الأصح في
العديد من المدن في بلدنا. لذا فإنني أعتقد أن هؤلاء يمثلون بعض النماذج
لما نفعله.


سؤال: آخر أسئلتي –
وأشكركم شكرا جزيلا على ما منحتموه لنا من وقت- حول العلاقات الهندية
الباكستانية، نعم، قالت الولايات المتحدة مرات عديدة إنها تود تيسير
(الأمور بين الجانبين) ولا يوجد شك في ذلك، حسبما أعتقد، حول مدى صدق ذلك.
ولكن بالطبع، هناك حدود، بالنسبة لما يمكن تقديمه، وما إذا كانت الولايات
المتحدة يمكن أن تجلس بالفعل على الطاولة وتجمع بين الجانبين معا، وربما
تكون الهند غير – بسبب وضعها، وبسبب التاريخ، غير مرتاحة تماما لذلك. وكيف
يمكن للصين – حينما ذهب الرئيس أوباما للصين، أدلى هناك بتصريح مثير
للاهتمام حول الصين (غير مسموع). والاتحاد الأوروبي مهتم أيضا.

هل تعتقدون أن الفرصة قد
تُتاح في المستقبل يمكن أن (غير مسموع) – إنني لا أحاول مقارنتها بما حدث
في كوريا الشمالية وإيران، والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي
وكل تلك الجهود – ولكن هل هناك احتمال أن يتقدم الاتحاد الأوروبي والصين
والولايات المتحدة مجتمعة بمبادرة للجمع بين باكستان والهند ويقولوا جميعا
كيف يمكنهم مساعدتهما على الحل؟ لأننا نسمع باستمرار أن الساحة – الساحة
الأفغانية-الباكستانية هي الساحة الأهم، وهو ربما ما يمكن أن يحدد دواعي
القلق الأمنية في المستقبل.

الوزيرة كلينتون: تماما.

سؤال: هل هذا الجهد الدولي، هل تعتقدون أنه يمكن أن ينجح؟

الوزيرة كلينتون: أعتقد
أنه يمكن أن يكون ضامنا أو قد يكون قوة إيجابية في التطبيق. ولكنني أعتقد
أن قوة الدفع يجب أن تأتي من الدولتين نفسيهما. وعند نقطة ما قد تقول
الدولتان لقد وصلنا إلى أقصى ما يمكن أن نصل إليه؛ ولذلك فإننا نحتاج إلى
شيء من الدعم، نحتاج إلى شيء من الطاقة الجديدة. ولكننا يجب أن نبدأ
بالدولتين وبتعهدهما بالسعي نحو هذا الحوار أولا.

سؤال: شكرا جزيلا لكم. لقد كان ذلك لطفا كبيرا منكم.

الوزيرة كلينتون: أشكرك.

سؤال: إنني أقدر ذلك بحق.

الوزيرة كلينتون: ربما أراك في نيويورك.

سؤال: بالتأكيد.

نهاية النص
****
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقابلة وزيرة الخارجية كلينتون مع حسن عباس من الموقع الإلكتروني: "وطن دوست دوت كوم"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نص مقابلة قناة الجزيرة باللغة الإنجليزية مع وزيرة الخارجية كلينتون
» يان من وزيرة الخارجية كلينتون عن الناشطة الصحرواية أميناتو حيدر
» وزيرة الخارجية كلينتون تتحدث عن أجندة حقوق الإنسان في القرن الحادي والعشرين
» شهادة نائب وزيرة الخارجية جيكوب لو حول الاستراتيجية الجديدة في أفغانستان
» كلينتون تنظر إلى منح المساعدات الأميركية من خلال "الشراكة وليس التفضل والتبعية"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نجـــــــــــــد الحلـــــــــــــــــــــــــــــــم  :: تقارير منوعة-
انتقل الى: