dreamnagd
عضو مؤسس
 MMS : 
الجنس : 
الابراج : 
الأبراج الصينية : 
عدد المساهمات : 810
نقاط : 13320
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 05/05/1967
تاريخ التسجيل : 02/12/2009
العمر : 57
الموقع : الرياض في قلب الجزيرة العربية
العمل/الترفيه : أعمال حرة
المزاج : رايق
 | موضوع: بيان حقائق: ليس هناك من مبرر لوجود القرصنة خارج سواحل الصومال  الأحد ديسمبر 20, 2009 2:35 am | |
| بيان حقائق: ليس هناك من مبرر لوجود القرصنة خارج سواحل الصومال(الولايات المتحدة تعمل مع بلدان أخرى لتطوير تدابير ضد القرصنة)وزارة الخارجية
مكتب الناطق
17 كانون الأول/ديسمبر، 2009
بيان حقائق
وضع النقاط على الحروف: لا مبرر للقرصنة في البحر خارج سواحل الصومالبداية بيان الحقائقإن القراصنة الذين يقتنصون الملاحة الدولية على طول القرن الأفريقي وحتى في مياه نائية يزعمون أن أعمالهم يدفع لها صيد السمك غير المشروع في مياه الصومال الإقليمية. وهذا تبرير واه لسلوك إجرامي.
· إن الولايات المتحدة والأسرة الدولية تتكاتفان مع الصومال في التصدي لأي نشاطات صيد اسماك غير قانونية وغير مبلغ عنها وغير منظمة أينما تحدث.
· يواصل القراصنة شن هجممات عنيفة على مبعدة 1000 ميل عن سواحل الصومال على يخوت خاصة وسفن الركاب وسفن تجارية مثل ناقلات النفط وناقلات الحاويات التي لا تتعاطى الصيد كما هو واضح.
· إن القراصنة مزودون في العادة ببنادق عسكرية هجومية وقنابل تطلقها صواريخ ومجهزون بأجهزة متطورة لتحديد المواقع الدولية وهواتف نقالة. ويمول أعمالهم الإجرامية أفراد يأملون بجني ملايين الدولارات من الفديات التي يتقاضوها لقاء حياة الملاحين والإفراج عن السفن التي ينجحون في الإستيلاء عليها.
· لقد قتل وجرح بحارة أبرياء خلال بعض من هجمات القراصنة فيما لم يزل غيرهم رهائن طوال اسابيع وأشهر ريثما يتفاوض محتجزوهم من أجل حريتهم.
· تعود القرصنة بالأذى على ملايين الصوماليين وغيرهم في أنحاء منطقة شرق أفريقيا ممن يعولون على المساعدات الغذائية من الولايات المتحدة وبرنامج الغذاء العالمي وهي مساعدات توصلها سفن كانت عرضة للأخطار ويستولي عليها أحيانا هؤلاء المجرمون البحريون.
· الولايات المتحدة تعي أن جذور القرصنة تمتد إلى اليابسة وتدعم نهجا شاملا لمعالجة آفات الفقر والحكم وزعزعة الإستقرار بالصومال وهي ظروف ملائمة للقرصنة.
· هذا النهج يجب أن يشمل إستراتيجيات للتنمية الإقتصادية والضغط على الحكومات المحلية كي تتخذ تدابير ضد ملاذات معروفة للقراصنة، والحفاظ على البيئة وإدارة مصائد الأسماك بما في ذلك حماية حقوق الصيد السيادية. وفي نهاية الأمر إن إستعادة سلطان القانون سيساعد حكومة الصومال الفدرالية الإنتقالية على تقديم القراصنة وغيرهم من مجرمين مسلحين إلى العدالة.
وتعكف الولايات المتحدة و44 دولة أخرى وسبع منظمات دولية من بينها منظمة الملاحة الدولية ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة على العمل سوية من خلال مجموعة الإتصال حول القرصنة خارج سواحل الصومال وذلك لتطوير وتنفيذ تدابير لمكافحة القرصنة. (للمزيد راجع موقع مجموعة الإتصال) ( http://www.state.gov/t/pm/ppa/piracy/contactgroup/index.htm ).
للمزيد عن آفة القرصنة في مياه الصومال ورد الولايات المتحدة الدولي عليها راجع صفحة ( http://www.state.gov/t/pm/ppa/piracy/index.htm ) خاصة بهذا الخصوص على موقع وزارة الخارجية الأميركية.نهاية بيان الحقائق | |
|
